عن الشركاء التشغيليين
تمكين المواهب الوطنية
نعمل جنبًا إلى جنب مع شركائنا لخلق المزيد من الفرص للمهنيين السعوديين، لتمكينهم من الازدهار في الأدوار الحرة والموسمية والمؤقتة.
تعزيز النمو الاقتصادي
من خلال التوطين وتطوير المهارات، تعزز شراكاتنا قدرات القوى العاملة وتساهم في تحقيق أثر اقتصادي مستدام يتماشى مع رؤية 2030.
منظومة عمل مبتكرة
معًا نبني حلولًا مرنة وقابلة للتكيف تستجيب لاحتياجات السوق، وننشئ بيئة عمل مرنة لكل من الشركات والمواهب.
شريك تشغيلي
جهة تسهّل فرص التوظيف الموسمية والمؤقتة من خلال استقطاب المواهب السعودية المؤهلة بناءً على احتياجاتها التشغيلية.
توفر "بحر" لكل شريك تشغيلي صفحة مخصصة تحمل هويته لعرض الفرص، وتبسيط طلبات التقديم، وإدارة التوظيف بسهولة.
يلعب الشريك دورًا أساسيًا في ربط الشركات بالمواهب السعودية الباحثة عن العمل المرن، مما يدعم التوطين ويواكب متطلبات بيئة العمل المتغيرة.
من خلال هذا التعاون، يقدم الشريك حلولًا عملية وفعّالة تعزز القدرات التشغيلية وتساهم في بناء سوق عمل أكثر مرونة واستجابة.

استكشف شركاءنا
معهد البحوث والدراسات والاستشارات – جامعة أم القرى
حول الشراكة:
يُعد معهد البحوث والدراسات والاستشارات بجامعة أم القرى شريكًا تشغيليًا لمنصة بحر، حيث يسهم في تمكين المستشارين من منسوبي الجامعة للعمل كمستقلين عبر المنصة وطرح الفرص الاستشارية بما يعزز الاستفادة من الخبرات الأكاديمية في سوق العمل.
أبرز ملامح الشراكة:
- ترشيح وتوجيه المستشارين المؤهلين من منسوبي الجامعة.
- طرح الفرص الاستشارية عبر منصة بحر من خلال المعهد.
أثر الشراكة:
- تمكين الكفاءات الأكاديمية الوطنية في سوق العمل الاستشاري.
- توسيع نطاق الخدمات الاستشارية عبر منصة بحر.
- دعم أهداف التوطين والتنمية المعرفية.

لننمو معًا – كن شريكًا في بحر
لنتواصل! نحن دائمًا نبحث عن شركاء يشاركونا الرؤية للنمو والابتكار.